اليوم تم اقفال أكثر من مؤسسة في الغبيري مخالفة للتعاميم الصادرة حول عمل المؤسسات وأخرى لعدم التزامها بالشروط الصحية لسلامة الغذاء.
التساهل انتهى واليوم مرحلة جديدة نحو البدء بالقمع والاقفال وتغليب مصلحة عموم المواطنين أمام أصحاب المصالح الخاصة والاستهتار بحياة عامة الناس.