أولت بلدية الغبيري أهمية زائدة للشق التربوي الثقافي المعني مباشرة بتحصين المجتمع وحمايته من براثن الجهل، إما عن طريق دعم المدارس الرسمية مقصد الطبقات المتوسطة والمحتاجة، أو من خلال تشجيع الأجيال على طلب العلم السلاح الأمضى في مواجهة الحياة، أو عبر الأنشطة الفنية والثقافية التي يصار الى تنظيمها في المركز الثقافي لبلدية الغبيري، ولذلك عملت البلدية على إنشاء لجنة خاصة بالتربية والتعليم والتثقيف، ومن وقفات المجلس البلدي المضيئة في هذا الميدان:

ـ إنشاء ثانوية الغبيري الثالثة للبنات ـ تكفلت البلدية بتكاليفها كاملة

ـ المساهمة مع الصندوق الكويتي في إنشاء مجمع الصباح التربوي (ثانوية ومتوسطة للصبيان على مساحة 5000 م م).